lunes, 24 de febrero de 2014

Hawaa nº3

                                              
Article de Jordi Baltà (fragment)
Programa Nord d’Àfrica de la Secció Espanyola d’Amnistia Internacional


Els drets de les dones, punt clau de la transició a Egipte 
Els drets de les dones han estat un element recurrent en les diverses etapes de la transició que viu Egipte des de principi de 2011, encara que sovint els

 titulars de diaris i cadenes de televisió hagin prioritzat altres qüestions. 
L’anomenada “Revolta del 25 de gener” de 2011 que va conduir a la caiguda de Hosni Mubarak va comptar amb la participació de sectors molt diversos de la població. Les dones i els joves, grups sovint invisibles en el període anterior, van fer sentir la seva veu amb un especial vigor. Les successives onades de manifestacions viscudes des de llavors han portat moltes dones a mobilitzar-se de nou.


حقوق المرأة مفتاح أساسي للتغيير بمصر.
حقوق المرأة عنصر استعين به في العديد من مراحل الثورة المصرية في بداية 2011
رغم أنها لم تكن تحضى باهتمام من طرف وسائل الاعلام التي كانت تعطي أسبقية لمواضيع أخرى.
فثورة 25 ينايرمن2011 ,والتي أدت الى اسقاط الرئيس حسني مبارك ساهم في انجاحها العديد من الطبقات الشعبية المتضررة.
ففئة النساء والشباب,لم يكن لهما ظهورا بارزا خلال الفترة السابقة, استفادتا من ظروف الثورة لايصال صوتهما
للمجتمع.

للمزيد من المعلومات.الإتصال بمنظمة العفو الدولية على العنوان الإلكتروني التالي 





domingo, 23 de febrero de 2014

Entrevista Samira Badran (fragment)


Samira Badran a la inauguració de l'exposició Have a Pleasant Stay a Barcelona
 http://nova.cat/?p=3507
Samira Badran és una artista palestina que actualment viu i treballa a Barcelona. Va estudiar Belles Arts a la Universitat del Caire i a l’Acadèmia de Belles Arts de Florència.
Sovint  viatja al Territoris Palestins Ocupats (TPO) on combina la docència en La Acadèmia internacional d’Arts a Ramallah i participa en exposicions d’Art Contemporani.
Des dels anys 70 és un membre molt actiu del moviment artístic palestí tant als TPO com a l’estranger. Ha exposat en ciutats com Jerusalem,  Amman, Washington, París, Londres, Berlin i Barcelona.
La Samira experimenta en el camp de l’art visual, utilitzant un llenguatge personal per denunciar i reflectir les agressions constants i  la vulneració dels Drets Humans que pateix la població palestina sota la ocupació Israeliana.

En què estàs treballant actualment?
Fa un parell d’anys que treballo sobre els check-points, com a mecanisme repressor, de control institucionalitzat, esdevenint un obstacle per la mobilitat i la lliure circulació de les persones.  El que vull és reflectir les estructures inhumanes de la maquinària de l’ocupació i com afecten  la vida diària dels palestins. També m’interessa la memòria col·lectiva i la percepció de la pròpia identitat com a poble dins i fora de Palestina.

Utilitzo diferents tècniques com el dibuix, el collage, la instal·lació i la fotografia. Agafo el que m’envolta com a punt de partida per després reinterpretar-ho amb un llenguatge propi. 


Hawaa1. Entrevista a Samira Badran. Àrab

سميرة بدران هي فتاة فلسطينية، تعيش و تشتغل ببرشلونة. درست الفنون الجميلة في جامعة القاهرة وفي أكاديمية الفنون الجميلة بفلورنسا. 
غالبا ما تسافر إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة ، حيث تُوَفِقُ بين التدريس بالأكاديمية الدولية للفنون برام الله والمشاركة في عروض للفنون المعاصرة 
منذ السبعينات وهي عضو نشيط داخل الحركة الفنية الفلسطينية سواء داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة أو في الخارج.    
عرضت أعمالها في القدس، عمان، واشنطن، باريس، لندن، برلين و برشلونة. 
سميرة تقوم بتجارب في الحقل الفني البصري، مستعملة لغة شخصية للتنديد و لعكس الهجمات المتكررة و انتهاكات حقوق الإنسان التي يعاني منها الشعب الفلسطيني تحت الإحتلال الإسرائيلي. 

فيما تشتغلين الآن؟ 
منذ سنتين وأنا أشتغل على نقاط التفتيش، كأداة قمعية، للتحكم المؤسسي، والذي تحول إلى عائق للحركة والتنقل الحر للأشخاص. ما أريده هو إظهار البنيان اللاإنساني لآلية الإحتلال، وكيف يؤثر على الحياة اليومية للفلسطينيين. كما أهتم بالذاكرة الجماعية وبالشعور بوحدة الهوية كشعب داخل و خارج فلسطين.    
أستعمل تقنيات مختلفة كالرسم و الملصقات و التصوير... أنطلق مما حولي لتأويله بلغة خاصة. 
الصورة التي نشاهد هي لمسلسل إسمه "حصار".  ما هو تعليقك عليها؟ 
فكرة هذا المسلسل هي نابعة من رسوم كنت قد رسمتها داخل مركز لإعادة التأهيل ببيت جالا قرب القدس. 
خلال الإنتفاضة الأولى كان جيش الإحتلال يطلق النار على الأطراف السفلى للشباب المتظاهر،   ونتيجة لذلك عدد كبير من الشباب فقد أحد ساقيه وظلوا معوقين. هذا المركز يساعد الضحايا لإعادة تأهيلهم. 
قضيت هناك موسما كنت أصمم فيه الأطراف الصناعية. كنت أركز على الخطوط العريضة على الصور مع تقنية خاصة لتصميم هذه الأطراف الصناعية، رغم كل الصعوبات المتجلية. 

كيف تؤثر هذه العقبات في حياة الناس؟ 
للكيان الإسرائيلي إستراتيجية في الإحتلال تتركز على عدة جبهات، تعمل على جعل حياة الفلسطينيين أكثر صعوبة ممكنة، مستعينا بنظام من التعليمات العسكرية والتي تنتهك كل المعاهدات الدولية. الكيان الإسرائلي يعتمد سياسة الأبارتايد بالضفة الغربية. 
بناء السور العازل الغير قانوني، الإستيلاء على الأراضي ، بناء مجمعات سكنية بالكثافة، الإعتقالات الإدارية، التعذيب، هدم المنازل، الإستيلاء على الموارد الطبيعية، كلها شواهد دامغة على  ذلك. الهدف هو تطبيق عقوبة جماعية على الشعب الفلسطيني و جعل حياتهم اليومية مستحيلة قدر المستطاع. 
من خلال تجزئة الأراضي أبادوا الإمكانية الحقيقية لخلق كيان فلسطيني، حتى لايُطَالبَ باستعادة  الأراضي المسروقة  و لا الحق في العودة لملايين اللاجئين، سواءمنهم الداخليين أو الذين  يعيشون مشتتين في الخارج. 
المقاومة الثقافية هي نوع جديد من المصارعة؟ 
رغم صعوبة الحالة، من خلال المجتمع المدني والمنظمات، ُيعمل  على إرساء إستراتيجيات  للمقاومة السلمية لهذا الإستعمار. 
في الضفة الغربية  هناك مؤسسات فلسطينية ودولية تنظم معارض وتستدعي فنانين أجانب للإقامة و التدريس والتبادل، لإظهار حالة الظلم التي يعيشها الشعب الفلسطيني 
رغم كل هذا، الإستراتيجية الناجحة للمقاومة ضد الكيان الصهيوني العنصري لإ سرائيل، هي حملة المقاطعة، العقوبات و سحب الإستثمارات، داخل فلسطين والتي تنتشر في باقي أنحاء العالم. 

ربما ستظهر النتائج على المدى البعيد؟ 
منذ أيام، نددت لجنة حقوق الإنسان للأمم المتحدة علنا بتشييد مستوطنات غير مشروعة بالضفة الغربية. يمكن أن نعتبر هذا منعرجا وبداية لكي يتحرك المجتمع الدولي و يضغط على إسرائيل للقضاء على الاحتلال. هذا القرار هو دليل على أن القانون الدولي هو  مع القضية الفلسطينية، ما تبقى الآن هو الإرادة السياسية الدولية بالأخص أن تعاقب  إسرائيل على انتهاكاتها المتتالية لحقوق الإنسان
سميرة بدران هي فتاة فلسطينية، تعيش و تشتغل ببرشلونة. درست الفنون الجميلة في جامعة القاهرة وفي أكاديمية الفنون الجميلة بفلورنسا. 
غالبا ما تسافر إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة ، حيث تُوَفِقُ بين التدريس بالأكاديمية الدولية للفنون برام الله والمشاركة في عروض للفنون المعاصرة 
منذ السبعينات وهي عضو نشيط داخل الحركة الفنية الفلسطينية سواء داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة أو في الخارج.    
عرضت أعمالها في القدس، عمان، واشنطن، باريس، لندن، برلين و برشلونة. 
سميرة تقوم بتجارب في الحقل الفني البصري، مستعملة لغة شخصية للتنديد و لعكس الهجمات المتكررة و انتهاكات حقوق الإنسان التي يعاني منها الشعب الفلسطيني تحت الإحتلال الإسرائيلي. 

فيما تشتغلين الآن؟ 
منذ سنتين وأنا أشتغل على نقاط التفتيش، كأداة قمعية، للتحكم المؤسسي، والذي تحول إلى عائق للحركة والتنقل الحر للأشخاص. ما أريده هو إظهار البنيان اللاإنساني لآلية الإحتلال، وكيف يؤثر على الحياة اليومية للفلسطينيين. كما أهتم بالذاكرة الجماعية وبالشعور بوحدة الهوية كشعب داخل و خارج فلسطين.    
أستعمل تقنيات مختلفة كالرسم و الملصقات و التصوير... أنطلق مما حولي لتأويله بلغة خاصة. 
الصورة التي نشاهد هي لمسلسل إسمه "حصار".  ما هو تعليقك عليها؟ 
فكرة هذا المسلسل هي نابعة من رسوم كنت قد رسمتها داخل مركز لإعادة التأهيل ببيت جالا قرب القدس. 
خلال الإنتفاضة الأولى كان جيش الإحتلال يطلق النار على الأطراف السفلى للشباب المتظاهر،   ونتيجة لذلك عدد كبير من الشباب فقد أحد ساقيه وظلوا معوقين. هذا المركز يساعد الضحايا لإعادة تأهيلهم. 
قضيت هناك موسما كنت أصمم فيه الأطراف الصناعية. كنت أركز على الخطوط العريضة على الصور مع تقنية خاصة لتصميم هذه الأطراف الصناعية، رغم كل الصعوبات المتجلية. 

كيف تؤثر هذه العقبات في حياة الناس؟ 
للكيان الإسرائيلي إستراتيجية في الإحتلال تتركز على عدة جبهات، تعمل على جعل حياة الفلسطينيين أكثر صعوبة ممكنة، مستعينا بنظام من التعليمات العسكرية والتي تنتهك كل المعاهدات الدولية. الكيان الإسرائلي يعتمد سياسة الأبارتايد بالضفة الغربية. 
بناء السور العازل الغير قانوني، الإستيلاء على الأراضي ، بناء مجمعات سكنية بالكثافة، الإعتقالات الإدارية، التعذيب، هدم المنازل، الإستيلاء على الموارد الطبيعية، كلها شواهد دامغة على  ذلك. الهدف هو تطبيق عقوبة جماعية على الشعب الفلسطيني و جعل حياتهم اليومية مستحيلة قدر المستطاع. 
من خلال تجزئة الأراضي أبادوا الإمكانية الحقيقية لخلق كيان فلسطيني، حتى لايُطَالبَ باستعادة  الأراضي المسروقة  و لا الحق في العودة لملايين اللاجئين، سواءمنهم الداخليين أو الذين  يعيشون مشتتين في الخارج. 
المقاومة الثقافية هي نوع جديد من المصارعة؟ 
رغم صعوبة الحالة، من خلال المجتمع المدني والمنظمات، ُيعمل  على إرساء إستراتيجيات  للمقاومة السلمية لهذا الإستعمار. 
في الضفة الغربية  هناك مؤسسات فلسطينية ودولية تنظم معارض وتستدعي فنانين أجانب للإقامة و التدريس والتبادل، لإظهار حالة الظلم التي يعيشها الشعب الفلسطيني 
رغم كل هذا، الإستراتيجية الناجحة للمقاومة ضد الكيان الصهيوني العنصري لإ سرائيل، هي حملة المقاطعة، العقوبات و سحب الإستثمارات، داخل فلسطين والتي تنتشر في باقي أنحاء العالم. 

ربما ستظهر النتائج على المدى البعيد؟ 
منذ أيام، نددت لجنة حقوق الإنسان للأمم المتحدة علنا بتشييد مستوطنات غير مشروعة بالضفة الغربية. يمكن أن نعتبر هذا منعرجا وبداية لكي يتحرك المجتمع الدولي و يضغط على إسرائيل للقضاء على الاحتلال. هذا القرار هو دليل على أن القانون الدولي هو  مع القضية الفلسطينية، ما تبقى الآن هو الإرادة السياسية الدولية بالأخص أن تعاقب  إسرائيل على انتهاكاتها المتتالية لحقوق الإنسان